مشروع الفهرس المصنف للمجموعة مكتبة السودان
تهتم بالجديد والقديم بمكتبة جامعة الخرطوم والموضوعات ذات الصلة بالمكتبات والمعلومات على كافة الاصعدة ود المهدى
الأربعاء، 23 يونيو 2010
الثلاثاء، 22 يونيو 2010
المكتبة الالكترونية
المكتبة الالكترونية
تعريف المكتبة الإلكترونية
هنالك العديد من التعريفات لمفهوم المكتبة الالكترونية نجدها منشورة فى ادبيات علوم المكتبات الا اننى احاول ان ازواج بينها:
المكتـــــــبة الإلكترونيــــة Electronic Library: وهي المكتبة التي تتكون مقتنياتها من مصادر المعلومات الإلكترونية المخزّنة على أقراص مرنة Floppy، أو مـــــتراصــــــــــــــة Cd- Rom، أو المتوافرة من خلال البحث بالاتصال المباشر Online، أو من خلال شبكات المعلومات، كالإنترنت Internet. او هى المكتبة التى تجمع الشكل الورقى والالكترونى من خلال الفهارس الالية بمعنى انها تمكن الوصول لاسترجاع المعلومات بالشكل الالكترونى وهذا لايعنى انعدام الاشكال الورقية ضمن مقتنياتها
أن المكتبة الإلكترونية ليست مجرد وعاء إلكتروني لحفظ المعلومات والكتب في شكلها الرقمي، بل تتعدى ذلك إلى مفهوم جديد لكيفية الاستفادة من أساليب البحث عن المعلومات، والربط الهيكلي والمتشعب بين مداخل المعلومات، و تطبيق صحيح لقوائم الاستناد المرجعية، و استخدام أمثل للفهارس والببليوجرافيات، وإتاحة الكتب والموسوعات والمراجع التي يتم تحويلها من الشكل المطبوع أو الفيلمي إلى الشكل الإلكتروني، مع الاحتفاظ بنفس شخصية ومواصفات الكتاب الأصلي.
أنواع الكتب الإلكترونية
الكتب المخزنة على الأجهزة والمعدات الصلبة Hardware devicesوهي مصممة للتخزين على مواقع إلكترونية تستخدم فيها الأجهزة التي هي بمواصفات عالية، تحتاج إلى قارئات الكتب مثل Webopedia.
الكتب الممتدة Extended Books وهي تستخدم الوسائط المتعددة (Multimedia)، وتحتوي على صور وفيديو مع مواقع ربط محفوظة على CD . .
مميزات الشكل الالكتروني لارشفة الوثائق:
1- حفظ المعلومات من الكوارث وعوامل التلف الطبيعية والبشرية وبشكل اكثر فاعلية وأقل تكلفة من الارشيف الورقي
2- إن التطور في مجال الحاسب الآلي والاتصالات المستمر سمح بتخزين كميات هائلة من المعلومات
3- يسمح الارشيف الالكتروني بتخزين انماط مختلفة من المعلومات سواء كانت مسموعة او مرئية او في شكل خرائط ورقية.. الخ.
4- الوصول الي المعلومات بسرعة ،الإفادة من قوة الحاسبات في استرجاع المعلومات Information Retrieval وتصفحها. 5- إمكانية إتاحة أشكال جديدة من المعلومات، قد لا يمكن تخزينها وبثها من خلال القنوات التقليدية.
6- - إمكانية إتاحة المعلومات بصورة دائمة وعلى مدار الساعة.
·
تعريف المكتبة الإلكترونية
هنالك العديد من التعريفات لمفهوم المكتبة الالكترونية نجدها منشورة فى ادبيات علوم المكتبات الا اننى احاول ان ازواج بينها:
المكتـــــــبة الإلكترونيــــة Electronic Library: وهي المكتبة التي تتكون مقتنياتها من مصادر المعلومات الإلكترونية المخزّنة على أقراص مرنة Floppy، أو مـــــتراصــــــــــــــة Cd- Rom، أو المتوافرة من خلال البحث بالاتصال المباشر Online، أو من خلال شبكات المعلومات، كالإنترنت Internet. او هى المكتبة التى تجمع الشكل الورقى والالكترونى من خلال الفهارس الالية بمعنى انها تمكن الوصول لاسترجاع المعلومات بالشكل الالكترونى وهذا لايعنى انعدام الاشكال الورقية ضمن مقتنياتها
أن المكتبة الإلكترونية ليست مجرد وعاء إلكتروني لحفظ المعلومات والكتب في شكلها الرقمي، بل تتعدى ذلك إلى مفهوم جديد لكيفية الاستفادة من أساليب البحث عن المعلومات، والربط الهيكلي والمتشعب بين مداخل المعلومات، و تطبيق صحيح لقوائم الاستناد المرجعية، و استخدام أمثل للفهارس والببليوجرافيات، وإتاحة الكتب والموسوعات والمراجع التي يتم تحويلها من الشكل المطبوع أو الفيلمي إلى الشكل الإلكتروني، مع الاحتفاظ بنفس شخصية ومواصفات الكتاب الأصلي.
أنواع الكتب الإلكترونية
الكتب المخزنة على الأجهزة والمعدات الصلبة Hardware devicesوهي مصممة للتخزين على مواقع إلكترونية تستخدم فيها الأجهزة التي هي بمواصفات عالية، تحتاج إلى قارئات الكتب مثل Webopedia.
الكتب الممتدة Extended Books وهي تستخدم الوسائط المتعددة (Multimedia)، وتحتوي على صور وفيديو مع مواقع ربط محفوظة على CD . .
مميزات الشكل الالكتروني لارشفة الوثائق:
1- حفظ المعلومات من الكوارث وعوامل التلف الطبيعية والبشرية وبشكل اكثر فاعلية وأقل تكلفة من الارشيف الورقي
2- إن التطور في مجال الحاسب الآلي والاتصالات المستمر سمح بتخزين كميات هائلة من المعلومات
3- يسمح الارشيف الالكتروني بتخزين انماط مختلفة من المعلومات سواء كانت مسموعة او مرئية او في شكل خرائط ورقية.. الخ.
4- الوصول الي المعلومات بسرعة ،الإفادة من قوة الحاسبات في استرجاع المعلومات Information Retrieval وتصفحها. 5- إمكانية إتاحة أشكال جديدة من المعلومات، قد لا يمكن تخزينها وبثها من خلال القنوات التقليدية.
6- - إمكانية إتاحة المعلومات بصورة دائمة وعلى مدار الساعة.
·
مقترحات خطة العام 2006
هذه المقترحات من إ عداد أمينة مكتبة الجامعة البروفسير منى محمجوب
الجامعة/ الخرطوم المكتبة الرئيسية
ملاحظـــــــــــــــــات التكلفـة بالدينــــــار الهــــــدف الكمــــــــــــي المشروعــــــــــــــات الأهـــــــداف العامــــــــــة
تقتضي الحوسبة مدخلي بيانات يقام بتحفيزهم لفترة لا تقل عن 4 سنوات 100.000 التحكم في بناء وتصميم الوثائق إعداد البرمجيات المناسبة لحوسبة أعمال المكتبة ومقتنيات وإنشاء فهرس آلي موحد. 1/ إحداث تغيرات جوهرية في أنماط الخدمة المكتبية.
500.000 استثمار الإمكانيات المختلفة في تلبية الاحتياجات المتنوعة للمستفيدين. توفير نصوص الوثائق في أشكالها الالكترونية المخزنة على الأقراص الليزرية المتراصة أو المرنة أو الصلبة والوسائط المتعددة وأقراص DVD أو البحث بالاتصال المباشر. 2/ تعزيز مكانة المكتبة بتطوير المجموعات المكتبية بتلبية احتياجات المستفيدين بصورة أسرع وأفضل.
يتم التدريب على فترات مختلفة لكل أمناء ومساعدي أمناء المكتبات 1000.000 عدد من الكوادر المؤهلة لها القدرة على التدخل في التعامل الالكتروني عندما يعلن المستفيد عن حاجته لذلك. تدريب أمناء المكتبات والمعلومات على تخزين المعلومات وتنظيمها ونقلها الكترونياً وإدخال جميع مقتنيات المكتبة في الحاسوب 3/تحقيق استثمار أفضل لتكنولوجيا المعلومات.
500.000 إستخدام نظم حديثة لإدارة المكتبة. إنشاء شبكة حاسب آلي محلية LAN تعمل على ربط المكتبة الرئيسية بفروعها المختلفة. 4/ تطوير الربط بين المكتبات من خلال شبكة تعمل على سهولة انسياب المعلومات عما يدور داخل مكتبات الجامعة المختلفة.
الأهداف : نتائج معينة ينبغي تحقيقها وهي غايات نهائية للخطة
المشروعات: مجموعة مناشط متصلة ببعضها البعض تكون موجهة لتحقيق هدف معين
الجامعة/ الخرطوم المكتبة الرئيسية
ملاحظـــــــــــــــــات التكلفـة بالدينــــــار الهــــــدف الكمــــــــــــي المشروعــــــــــــــات الأهـــــــداف العامــــــــــة
تقتضي الحوسبة مدخلي بيانات يقام بتحفيزهم لفترة لا تقل عن 4 سنوات 100.000 التحكم في بناء وتصميم الوثائق إعداد البرمجيات المناسبة لحوسبة أعمال المكتبة ومقتنيات وإنشاء فهرس آلي موحد. 1/ إحداث تغيرات جوهرية في أنماط الخدمة المكتبية.
500.000 استثمار الإمكانيات المختلفة في تلبية الاحتياجات المتنوعة للمستفيدين. توفير نصوص الوثائق في أشكالها الالكترونية المخزنة على الأقراص الليزرية المتراصة أو المرنة أو الصلبة والوسائط المتعددة وأقراص DVD أو البحث بالاتصال المباشر. 2/ تعزيز مكانة المكتبة بتطوير المجموعات المكتبية بتلبية احتياجات المستفيدين بصورة أسرع وأفضل.
يتم التدريب على فترات مختلفة لكل أمناء ومساعدي أمناء المكتبات 1000.000 عدد من الكوادر المؤهلة لها القدرة على التدخل في التعامل الالكتروني عندما يعلن المستفيد عن حاجته لذلك. تدريب أمناء المكتبات والمعلومات على تخزين المعلومات وتنظيمها ونقلها الكترونياً وإدخال جميع مقتنيات المكتبة في الحاسوب 3/تحقيق استثمار أفضل لتكنولوجيا المعلومات.
500.000 إستخدام نظم حديثة لإدارة المكتبة. إنشاء شبكة حاسب آلي محلية LAN تعمل على ربط المكتبة الرئيسية بفروعها المختلفة. 4/ تطوير الربط بين المكتبات من خلال شبكة تعمل على سهولة انسياب المعلومات عما يدور داخل مكتبات الجامعة المختلفة.
الأهداف : نتائج معينة ينبغي تحقيقها وهي غايات نهائية للخطة
المشروعات: مجموعة مناشط متصلة ببعضها البعض تكون موجهة لتحقيق هدف معين
سودان Library
سودان libraryالعنوان الفرعيّ
مكتبة السودان بمكتبة جامعة الخرطوم تمثل المكتبة الوطنية بالاضافة لانها مكتبة أكاديمية تتبع لمكتبة جامعة الخرطوم تخدم طلاب الدراسات العليا والاساتذة والباحثين ،وهى مستودع لمؤلفات السودانيين وكل ماكتب عن السودان فى الداخل والخارج.وفى العام 1966 صدر قانون الايداع القانونى وهو ملزم للناشر والمؤلف بايداع نسخة من مطبوعه بمكتبة السودان بالاضافة لجهات اخرى مثل دار الوثائق وغيرها، هذا الامر تم نتيجة لتوصيات خبراء اليونسكو (سيول،باركر) اللذين زاراء السودان فى العام 1972واوصوا بان لاحاجة فى الوقت الراهن لقيام مكتبة وطنية وان مكتبة السودان بمكتبة جامعة الخرطوم مؤهلة للقيام بهذا الدور.ولكى تكون مجموعات المكتبة اكثر شمولا سعت ادارة المكتبة فى توفير عدذ من الكتب والدوريات والرسائل الجامعية والبحوث والمصغرات الفلميةو الخرائط التى تتحدث عن السودان سوى تم تاليفها بواسطة سودانيين او غيرهم.
الفهرس المصنف لمجموعة السودان يمثل الببليوغرافيا الوطنية وتمثل الملاحق للفهرس الببليوغرافيا الجارية.
اما الان وفى ظل الثورة الرقمية وبعد ان تم ربط جامعة الخرطوم بشبكة معلوات مرتبطة بالشبكة الدولية للمعلومات الانترنت بدأ تطبيق مشروعETDللرسائل الجامعية
مكتبة السودان بمكتبة جامعة الخرطوم تمثل المكتبة الوطنية بالاضافة لانها مكتبة أكاديمية تتبع لمكتبة جامعة الخرطوم تخدم طلاب الدراسات العليا والاساتذة والباحثين ،وهى مستودع لمؤلفات السودانيين وكل ماكتب عن السودان فى الداخل والخارج.وفى العام 1966 صدر قانون الايداع القانونى وهو ملزم للناشر والمؤلف بايداع نسخة من مطبوعه بمكتبة السودان بالاضافة لجهات اخرى مثل دار الوثائق وغيرها، هذا الامر تم نتيجة لتوصيات خبراء اليونسكو (سيول،باركر) اللذين زاراء السودان فى العام 1972واوصوا بان لاحاجة فى الوقت الراهن لقيام مكتبة وطنية وان مكتبة السودان بمكتبة جامعة الخرطوم مؤهلة للقيام بهذا الدور.ولكى تكون مجموعات المكتبة اكثر شمولا سعت ادارة المكتبة فى توفير عدذ من الكتب والدوريات والرسائل الجامعية والبحوث والمصغرات الفلميةو الخرائط التى تتحدث عن السودان سوى تم تاليفها بواسطة سودانيين او غيرهم.
الفهرس المصنف لمجموعة السودان يمثل الببليوغرافيا الوطنية وتمثل الملاحق للفهرس الببليوغرافيا الجارية.
اما الان وفى ظل الثورة الرقمية وبعد ان تم ربط جامعة الخرطوم بشبكة معلوات مرتبطة بالشبكة الدولية للمعلومات الانترنت بدأ تطبيق مشروعETDللرسائل الجامعية
مكتبة جامعة الخرطوم(1) النشأة
نشأة مكتبة جامعة الخرطوم من ضمن شروط تطوير التعليم العالى بالمستعمرات البريطانية و إن هذا التجاه قد نشأ فى ظروف سياسية
تتعلق بروابط بريطانيا بالمستعمرات التى هى فى سبيل طريقها لنيل الحكم الذاتى من جهة وظروف المتغيرات العالمية وخاصة تلك المتعلقة بالتنافس بين بريطانيا والولايات المتحدة.
فقبيل نهاية الحرب العالمية الثانية (١٩٣٩-١٩٤٥) طرأ تغيير على السياسات البريطانية تجاه موضوع تطوير التعليم العالى فى مختلف ارجاء الامبراطورية البريطانية، ومن الأسباب التى قادت إلى هذا التطور الشعور المتنامى لدى الساسة البريطانيين بإن كثير من المستعمرات سوف تنال الحكم الذاتى فى وقت قريب وبالتالى كان لابد لها من العمل على توثيق الروابط بين بريطانيا ومستعمراتها قبيل ان تنال هذه البلدان إستقلالها، وقد رأت أن أجدى الوسائل لتحقيق ذلك هو إنشاء كليات جامعية بالمستعمرات أو تطوير الكليات القائمة فعلا لتصبح جامعات المستقبل لهذه البلدان وهذا ما ينطبق على نشاة جامعة الخرطوم.
كانت النظرة السائدة عند المسؤلين عن التعليم العالى فى وزارة المستعمرات البريطانية إن السبيل الوحيد لتحقيق هذا الهدف هو إنشاء جامعات تضاهى أو تقارن فى مستواها الجامعات البريطانية، ولتحقيق هذه السياسات تم تكوين لجنة برئاسة القاضى (Asquithفى أغسطس ١٩٤٣ لدراسة الامر من جميع جوانبه وتقديم توصيات حوله ، ولقد أصدرت لجنة أسكويث تقريرها فى العام ١٩٤٤ وقد احتوى هذا التقرير جميع اوجه تطوير التعليم العالى فى المستعمرات البريطانية . شمل التقرير بعض الوسائل مثل البنيات الاساسية من معامل وقاعات دراسية ومساكن للطلاب ، كما شدد التقرير على ضرورة إنشاء وتطوير مكتبات فى هذه الكليات الوليدة بما يلبى إحتياجات الطلاب والباحثين . وقد اتخت السلطات البريطانية فى السودان ومجلس المدارس العليا بكلية غردون تقرير اللجنة كاساس لتطوير كلية غردون حتى تتمكن فى وقت مناسب من التحول الى كلية جامعية ومن ثم إلى جامعة ، وفى مجال تطوير المكتبة اشار التقرير الا انه لابد من تخصيص بند ثابت فى الميزانية السنوية لتطوير المكتبات على نحو مستدام ، وقد اوصى التقرير بخلق علاقة خاصة بين جامعات المستعمرات وجامعة لندن تقوم فى إطارها جامعة لندن بمنح الإجازات العلمية للكليات الجامعية بالمستعمرات لفترة من الوقت الى ان تصل جامعة لندن الى ان تلك الكليات قد بلغت المستوى الذى يؤهلها من منح الدرجات الجامعية داخليا وذلك من حيث المعامل والمكتبات وهيئة التدريس، وقد استمرت علاقة كلية غردون ومن بعدها كلية الخرطوم الجامعية قرابة عشرة اعوام ظل خلالها طلابها ينالون الدرجات الجامعية من جامعة لندن الى ان وافق مجلس الجامعات المشترك بان كلية الخرطوم الجامعية قد بلغت ذلك المستوى الذى يؤهلها من منح الدرجات العلمية داخليا ومن ثم تغير اسم الكلية الى جامعة الخرطوم وكان ذلك فى العام ١٩٥٦. وأمن التقرير على أن مكتبة جامعة الخرطوم قد نشات بمواصفات مطابقة لتلك الموجودة بجامعات المملكة المتحدة.
المراجع:
التقارير السنوية لكلية غردون التذكارية وكلية الخرطوم الجامعية لاعوام ١٩٤٥-١٩٥٦١
REPORT ON THE COMISSION ON HIGER EDUCATION IN THE Colonies 1944
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)